دخل اسمها القواميس والمعاجم والمختبرات على أنها
روزا داماسينا (الزهرة الدمشقية).
يذكر المؤرخون أن الوردة الجورية كانت موجودة بين أزهار حدائق بابل المعلقة،
كما كانت موجودة بين حدائق مصر القديمة، وبعد سقوط الدولة الأموية نقلها العباسيون إلى بغداد،
ولم يتخل عنها الأمويون، فحملوا وردة دمشق معهم وعندما ذهب عبد الرحمن الداخل إلى الأندلس،
و استتب أمره فيها طلب غراسا من الوردة الجورية وزرعها في الأندلس ثم انتشرت في أوروبا.
أخذت الوردة الشامية اسمها من موطنها الأصلي بلاد الشام ...
إنها شجيرة معمرة واسعة التحمل للظروف البيئية متساقطة الأوراق توجد في المناطق المرتفعه عن سطح البحر
يعتبر سعر الغرام من الزيت العطري للوردة الجورية الشامية يساوي سعر غرام من الذهب الخالص .
No comments:
Post a Comment